تستخدم فتحة الصوت في العود لتضخيم الأصوات وإخراجها من علبة العود. مسك العود بالطريقة الصحيحة
للعناية بالعود التركيّ وللحصول على أفضل صوت منه، يجب العزف عليه كثيرًا، وفي كلّ مرّة يتمّ ذلك، يجب مسح الأوتار والعود برفق بقطعة قماش ناعمة. يجب تغيير أوتار العود التركيّ كلّ ٦ إلى ١٢ شهرًا تقريبًا. يجب تطبيق المحلول أو المركب الخاص بالبنجق والملاوي لجعل مفاتيح الضبط مستقرّة وسلسة.
مكونات العود واجزائه وطريقة ضبطه مع برنامج حاسوبي لضبط العود
وتعتمد الآلات الإيقاعية في عملها على اهتزاز المواد الصلبة لإصدار الصوت، ومن أهم المواد الصلبة التي تستخدم في صناعتها: الخشب، والمعادن، ومن الضروري الضرب عليها لإصدار الأصوات المختلفة.[٤]
المطر. وأَنْأَيْتُ الخِباء: عملت له نُؤْياً. ونَأَيْتُ النُّؤْيَ
النُّؤْي: هو الأَتيُّ، ومن ترك الهمز فيه قال نَ نُؤْيَك، وللاثنين نَيا
٩- موسيقى الشرق الأوسط عميقة ومتنوّعة وتعلِّم باستمرار
المداخل الإقناعيّة الغربيّة لبيع العود في سوق الآلات الموسيقيّة الغربيّ
يمكن لعازف العود الانتقال المرن والسلس بين جميع أنواع الموسيقى website سواء الدراميّة أو الحزينة أو الممتعة أو التحفيزيّة... والكثير غيرها؛ فالعود ليس محكومًا بنوع محدّد من الموسيقى. العود هو أيضًا آلة تسمح بالمشاركة مع عازفي الآلات الموسيقيّة الأخرى، حتّى مع عازفي الإيقاع.
النايلون المصحّح هو مجرّد نايلون عاديّ، ومع ذلك، هناك وجه اختلاف فيما بينهما، يكمن في أنّ النايلون المصحّح هو الذي يتمّ تحليله لمختلف السماكات والأشكال، وحين يتمّ اكتشاف ورصد عيوب وتشوّهات في النايلون العاديّ، يتمّ طحنه وتشكيله ومعالجته بواسطة معدّات عالية التقنية لضمان مثاليّته، ليصبح بذلك نايلون مصحّح.
يعتبر العود من الآلات الموسيقيّة المشهورة في الشرق الأوسط وآسيا الوسطى وشمال إفريقيا،[١]ولتعلم طريقة عزف العود يجب أخذ ما اتباع الخطوات الآتية: التعرف على أجزاء العود
الإِنسان أَعْرَضَ ونأَى بجانبه؛ أَي أَنْأَى جانِبَه عن خالِقه مُتَغانياً
القيثارة ، موصل ، الكونترباس ، الكمان ، المنصة ، فيولا ، التشيلو
يُطلق على الآلات الإيقاعية أيضًا اسم آلات القرع، وهي جميع الآلات التي تُصدر أصواتًا موسيقية عن طريق ضرب أو فرك سطحها الخارجي، وتجدر الإشارة إلى أنها تُعد من أصعب أنواع الآلات الموسيقية؛ إذ يتطلب العزف عليها الدقة الشديدة والتركيز العالي من العازف، كي يتمكن من تحديد القدر المناسب والمطلوب من القوة عند ضربه على الآلة، هذا إلى جانب تحديد المكان والزمان المناسبين للقيام بذلك، لذا فهي تحتاج إلى الكثير من التمرن والتدريب حتى يصبح العازف متمكنًا من العزف عليها بمهارة وكفاءة عاليتين.[٣]